ادعى نجم التنس السابق " سلوبودان زيفوجينوفيك" أنه كان على علاقة مع الأميرة ديانا في حين كانت لا تزال متزوجة من الأمير تشارلز .
وقال سلوبودان الصربي الأصل و البالغ من العمر 52 عاما أن العلاقة مع الأميرة ديانا بدأت في أواخر عام 1980 عندما شاهدت له مباراة في بطولة ويمبلدون ، وبعد ذلك أصبحت "قريبة منه للغاية" .
وادعى ان ديانا كانت تجلس في المقاعد الى جانب الملعب وليس في المقاعد المخصصة للمشاهير (VIP) وذلك كي تتمكن من رؤيته ومن أن تكون قريبة منه.
وفي حديث لصحيفة صربية قال سلوبودان أنه التقى الأميرة البريطانية في عام 1987 قبل مباراته في بطولة ويمبلدون وسألته اذا كان هو لاعب التنس الأسرع في ضرب الكرة فأجاب بنعم.
لم تكن علاقاتها عادية بسبب تعددها من ناحية وبسبب حب الشعب لها رغم خيانتها لزوجها ولى عهد بريطانيا
أوى الشعب البريطاني الى فراشه ليلة السبت 30 اغسطس 1997 بعد ان شاهد على شاشات التلفزيون صور الاميرة ديانا وصديقها الرشيق يغادران سردينيا، لكنهم استيقظوا على خبر موتهما.
تحمس الجميع لمعرفة تفاصيل الخبر فتمسمروا امام الشاشات.
لم يكن هناك اي انذار سابق لحادث كهذا. لم تعد ديانا فردا من العائلة المالكة لكن البريطانيين كانوا يواسون بعضهم على الطرقات وفي المطارات. وخيم الذهول عليهم وعرفت الامة في ذلك اليوم بكاء جماعيا لم تشهده من قبل.
صاحب الحزن الشديد شعور بضرورة القاء اللوم على احدهم. كانت خسارة شخص مميز ويافع جدا كالأميرة بطريقة قاسية الى ذلك الحد تدفع الناس الى تفسير الحادث على انه جريمة او مؤامرة وهو تفسير يتناسب مع حجم الصدمة.
تلقى شقيق ديانا ايرل سبنسر الخبر المفجع بعد مرور ساعات قليلة على وفاتها حيث كان يمضي العطلة مع ابنائه في كيب تاون، وصرح من هناك: "كنت على يقين من ان الصحافة سوف تودي بحياتها ولكنني لم اتخيل انهم سيكونون على علاقة مباشرة بوفاتها كما يبدو الامر الآن، واعتبر ان الصحافيين وكل من دفع لاحدهم مقابل تلقي صورها طرفا في هذه الجريمة".
أوى الشعب البريطاني الى فراشه ليلة السبت 30 اغسطس 1997 بعد ان شاهد على شاشات التلفزيون صور الاميرة ديانا وصديقها الرشيق يغادران سردينيا، لكنهم استيقظوا على خبر موتهما.
تحمس الجميع لمعرفة تفاصيل الخبر فتمسمروا امام الشاشات.
لم يكن هناك اي انذار سابق لحادث كهذا. لم تعد ديانا فردا من العائلة المالكة لكن البريطانيين كانوا يواسون بعضهم على الطرقات وفي المطارات. وخيم الذهول عليهم وعرفت الامة في ذلك اليوم بكاء جماعيا لم تشهده من قبل.
صاحب الحزن الشديد شعور بضرورة القاء اللوم على احدهم. كانت خسارة شخص مميز ويافع جدا كالأميرة بطريقة قاسية الى ذلك الحد تدفع الناس الى تفسير الحادث على انه جريمة او مؤامرة وهو تفسير يتناسب مع حجم الصدمة.
تلقى شقيق ديانا ايرل سبنسر الخبر المفجع بعد مرور ساعات قليلة على وفاتها حيث كان يمضي العطلة مع ابنائه في كيب تاون، وصرح من هناك: "كنت على يقين من ان الصحافة سوف تودي بحياتها ولكنني لم اتخيل انهم سيكونون على علاقة مباشرة بوفاتها كما يبدو الامر الآن، واعتبر ان الصحافيين وكل من دفع لاحدهم مقابل تلقي صورها طرفا في هذه الجريمة".
ليست هناك تعليقات: