كتب / شادى المحمودى
انا عموما مش مهتم بكرة القدم المحلية بكافة اشكالها والوانها ومن فتره
وما يسمى المنتخب دا في الاساس بطلت تماما اتابعه او اشجعه على الاطلاق
بس اللقطة دي تحديدا .. في الماتش دا تحديدا .. من اللاعب دا تحديدا .. اجبرتني على اني اقف له احتراما
لاعب عمره 34 سنة .. عمره ما مثل بلاده دوليا في اي فريق ودي الاولى ليه في تاريخه .. وفي الدقيقه 80 من عمر المباراة
يعني مخزون اللياقة شبه منتهي لمعظم اللاعبين
ويعمل اسبرنت 18 يارده في ثانيتين عشان ينقذ هدف مستحيل انقاذه ويغير مجرى المباراة كلها
يستحق اننا نفتكره دايما .. ونعتبره بطل بمعنى الكلمه
لانه كان بيعمل اقصى ما يستطيع للنجاح ونجح
ودي هتفضل لقطة تاريخيه .. حتى لو "المنتخب" دا معملش حاجه من الاساس
تحياتي للرائع حماده طلبة
وما يسمى المنتخب دا في الاساس بطلت تماما اتابعه او اشجعه على الاطلاق
بس اللقطة دي تحديدا .. في الماتش دا تحديدا .. من اللاعب دا تحديدا .. اجبرتني على اني اقف له احتراما
لاعب عمره 34 سنة .. عمره ما مثل بلاده دوليا في اي فريق ودي الاولى ليه في تاريخه .. وفي الدقيقه 80 من عمر المباراة
يعني مخزون اللياقة شبه منتهي لمعظم اللاعبين
ويعمل اسبرنت 18 يارده في ثانيتين عشان ينقذ هدف مستحيل انقاذه ويغير مجرى المباراة كلها
يستحق اننا نفتكره دايما .. ونعتبره بطل بمعنى الكلمه
لانه كان بيعمل اقصى ما يستطيع للنجاح ونجح
ودي هتفضل لقطة تاريخيه .. حتى لو "المنتخب" دا معملش حاجه من الاساس
تحياتي للرائع حماده طلبة
ليست هناك تعليقات: