اتحاد الكرة مصاب بحالة ارتباك والاندية تكتم انفاسها مع كل قرار بشأن المباراة.
الاهلى طلب اللعب اللعب فى ستاد برج العرب لكن الزمالك رفض لانه المنظم للمباراة ومن حقه اختيار الملعب، وبالاتفاق مع الامن اتفق الجميع على ملعب بتروسبورت بالقاهرة..ثم جاءت ازمة الحكام .
وتتواصل الأزمات لتحاصر القمة رقم 113 بين الزمالك والأهلي والتي ستقام مساء الخميس على ملعب "بتروسبورت" ضمن الأسبوع الـ 17 من الدوري المصري الممتاز، وذلك بعد تهديد الفريق الضيف بعدم خوض اللقاء، وامتناع الصحفيين عن تغطية المباراة.
وهدد النادي الأهلي بعدم خوض المباراة في حال زيادة أعداد الحضور عن العدد المتفق عليه مسبقا في الاجتماعين الرسميين للقمة، والبالغ 50 مشجعا لكل ناد، وذلك بعد أن أعلن مرتضى منصور رئيس الزمالك حصوله على موافقة أمنية تسمح بحضور 600 مشجع للمباراة بواقع 300 متفرج لكل نادٍ.
وقال ياسر أيوب مدير إدارة الإعلام بالقلعة الحمراء في تصريحات لقناة "دي إم سي" المصرية: "كيف سنختار 300 فرد من بين جماهير الأهلي، النادي لم يتسلم أي مخاطبات رسمية حتى الآن تفيد بزيادة الجماهير لـ300 فرد، وإذا تم تغيير الاتفاق بشأن زيادة عدد الجماهير فلابد من إخطار الأهلي مثلما حدث مع الزمالك، وأؤكد أن الأهلي لن يلعب المباراة حال وجود أعداد غير المتفق عليها".
وقبل تصريحات مسؤول الأهلي، أصدرت رابطة الصحفيين الرياضيين المصرية بيانا، أعلنت فيه مقاطعة الصحفيين تغطية أحداث القمة، وذلك تعبيرا عن الرفض الكامل لقرار الاتحاد المصرى لكرة القدم بالتراجع عن منح تصريحات الدخول لمباراة الزمالك والأهلى وترك الأمور لمسئولى نادى الزمالك، باعتباره صاحب ملعب اللقاء، وهو ما يعد مخالفا للبروتوكول الموقع بين الرابطة واتحاد الكرة الموقع بداية الموسم.
وقبل أسبوعا كاملا على إقامة القمة، تواجه المباراة عدة أزمات من بينها رفض نادي الزمالك اللعب على ملعب "برج العرب" وتمسكه بخوض اللقاء على "بتروسبورت" بدعوى زيارة رئيس الوزراء الجمعة المقبلة لمقر النادي لافتتاح منشأت جديدة، وهو ما وافقت عليه الجهات الأمنية، ليخرج رئيس نادي الزمالك بعد ذلك من جديد ويعلن احتجاجه على تعيين الحكم المجري فيكتور كاساي لإدارة المواجهة المرتقبة، باعتبارهأدار مباراة سابقة بين الفريقين، لم تكن فيها قراراته موفقة لصالح الفريق الأبيض، إلا أنه بعد ذلك وافق على إدارة الحكم المجري للمباراة.
وتتواصل الأزمات لتحاصر القمة رقم 113 بين الزمالك والأهلي والتي ستقام مساء الخميس على ملعب "بتروسبورت" ضمن الأسبوع الـ 17 من الدوري المصري الممتاز، وذلك بعد تهديد الفريق الضيف بعدم خوض اللقاء، وامتناع الصحفيين عن تغطية المباراة.
وهدد النادي الأهلي بعدم خوض المباراة في حال زيادة أعداد الحضور عن العدد المتفق عليه مسبقا في الاجتماعين الرسميين للقمة، والبالغ 50 مشجعا لكل ناد، وذلك بعد أن أعلن مرتضى منصور رئيس الزمالك حصوله على موافقة أمنية تسمح بحضور 600 مشجع للمباراة بواقع 300 متفرج لكل نادٍ.
وقال ياسر أيوب مدير إدارة الإعلام بالقلعة الحمراء في تصريحات لقناة "دي إم سي" المصرية: "كيف سنختار 300 فرد من بين جماهير الأهلي، النادي لم يتسلم أي مخاطبات رسمية حتى الآن تفيد بزيادة الجماهير لـ300 فرد، وإذا تم تغيير الاتفاق بشأن زيادة عدد الجماهير فلابد من إخطار الأهلي مثلما حدث مع الزمالك، وأؤكد أن الأهلي لن يلعب المباراة حال وجود أعداد غير المتفق عليها".
وقبل تصريحات مسؤول الأهلي، أصدرت رابطة الصحفيين الرياضيين المصرية بيانا، أعلنت فيه مقاطعة الصحفيين تغطية أحداث القمة، وذلك تعبيرا عن الرفض الكامل لقرار الاتحاد المصرى لكرة القدم بالتراجع عن منح تصريحات الدخول لمباراة الزمالك والأهلى وترك الأمور لمسئولى نادى الزمالك، باعتباره صاحب ملعب اللقاء، وهو ما يعد مخالفا للبروتوكول الموقع بين الرابطة واتحاد الكرة الموقع بداية الموسم.
وقبل أسبوعا كاملا على إقامة القمة، تواجه المباراة عدة أزمات من بينها رفض نادي الزمالك اللعب على ملعب "برج العرب" وتمسكه بخوض اللقاء على "بتروسبورت" بدعوى زيارة رئيس الوزراء الجمعة المقبلة لمقر النادي لافتتاح منشأت جديدة، وهو ما وافقت عليه الجهات الأمنية، ليخرج رئيس نادي الزمالك بعد ذلك من جديد ويعلن احتجاجه على تعيين الحكم المجري فيكتور كاساي لإدارة المواجهة المرتقبة، باعتبارهأدار مباراة سابقة بين الفريقين، لم تكن فيها قراراته موفقة لصالح الفريق الأبيض، إلا أنه بعد ذلك وافق على إدارة الحكم المجري للمباراة.
ليست هناك تعليقات: