فريق دولى للباليه المائى يشارك في مسابقة دولية مونتريال بكندا عام 2009 ، ويقدم عرضا مختلفا ومميزا من خلال الاستعانة بإيقاع الطبلة بدلًا من الموسيقى الكلاسيكية التى تستخدمها فرق البليه المائى وتقديم وصلة رقص بلدي تحت الماء.
وقبل بدء العرض استعان الفريق بفتاتين لترقصان خارج حمام السباحة على ايقاع واحدة ونص ..العرض ابهر الجمهور الكندى واشعل مواقع التواصل الاجتماعى
والبليه المائى هو خليط بين رياضات الجمباز والسباحة والباليه، حيث انها تجمع ما بين القوة والفنيات والمرونة، بالإضافة إلى القدرة العالية على حبس الأنفاس، خاصة عندما تكون اللاعبة رأساً على عقب داخل الماء. اللعبة تم إدراجها أولمبياً على مستوى السيدات فقط، تلعب منافساتها بشكل فردي وزوجي ورباعي وثماني، وتكون في حوض مستطيل يبلغ طوله 20 متراً وعرضه 12 متراً وعمق المياه ثلاثة أمتار على الأقل، وتكون مياهه شفافة لإظهار قاع الحوض.
الباليه (سباحة على الظهر مع ثني الركبة).
الدولفين (سباحة على الظهر مع ثني الركبة ومد الرجل خارج الماء بشكل زاوية قائمة).
الدولفين العكسية (نفس سباحة الدولفين ولكن بشكل معكوس).
السالتو (سباحة مع الدوران الأمامي والخلفي).
المنوعات (جميع الحركات التي يمكن ابتكارها).
و دخل مؤخراً نوع جديد من أنواع المسابقات وهو كومبو ويتألف من فريق يبلغ عدد أعضائه عشرة، اثنان من السباحات يقمن بعرض منفرد ومختلف عن بقية السباحات، كما يمكن لسباحة واحدة أن تقوم بأداء منفرد في ما يرافقها جميع الفريق بأداء حركات مكملة للرقصة، هذا وتعطى العلامات من صفر إلى عشرة، ويضع كل قاض علامته على حدة ثم تؤخذ العلامات من القضاة، ويؤخذ متوسط المجموع، وتكون على حسب الأداء الفني (Artistic) والأداء المهاري (Technical).
وقبل بدء العرض استعان الفريق بفتاتين لترقصان خارج حمام السباحة على ايقاع واحدة ونص ..العرض ابهر الجمهور الكندى واشعل مواقع التواصل الاجتماعى
والبليه المائى هو خليط بين رياضات الجمباز والسباحة والباليه، حيث انها تجمع ما بين القوة والفنيات والمرونة، بالإضافة إلى القدرة العالية على حبس الأنفاس، خاصة عندما تكون اللاعبة رأساً على عقب داخل الماء. اللعبة تم إدراجها أولمبياً على مستوى السيدات فقط، تلعب منافساتها بشكل فردي وزوجي ورباعي وثماني، وتكون في حوض مستطيل يبلغ طوله 20 متراً وعرضه 12 متراً وعمق المياه ثلاثة أمتار على الأقل، وتكون مياهه شفافة لإظهار قاع الحوض.
ونشأت السباحة التشكيلية في ألمانيا وبريطانيا وغيرهما من الدول الأوروبية أوائل القرن العشرين. وكانت برنامجا استعراضيا مائيا في اوقات الفراغ خلال مسابقات السباحة مؤلفا من السباحة والمهارة الرقص الموسيقى ومعروفا باسم "الباليه المائى". وفى عام 1920، ألف مؤسس السباحة التشكيلية كاتشرين كورتيس مجموعة كاملة من حركات الغطس وحركات الجمباز الأكروباتية كبرنامج استعراضى مائى. وثم انتقل هذا البرنامج الاستعراضى المائى في الولايات المتحدة، وكندا. وفى عام 1984، ادرجت السباحة التشكيلية في البرنامج الأولمبى الذي يضم مسابقة الفردى ومسابقة الزوجى. وفى عام 1996، تغيرت إلى مسابقات جماعية تضم مسابقة الزوجى ومسابقة الجماعى، وتأخذ اللعبة عدة مسميات منها: البالية المائية، السباحة الفنية، السباحة التشكيلية.
ويعرض الفريق عرضا لا تقل مدته عن أربع دقائق ولا تزيد عن خمسة دقائق منها عشرون ثانية على الأكثر فوق الماء، وتتألف المسابقة من خمس مجموعات هي:
الباليه (سباحة على الظهر مع ثني الركبة).
الدولفين (سباحة على الظهر مع ثني الركبة ومد الرجل خارج الماء بشكل زاوية قائمة).
الدولفين العكسية (نفس سباحة الدولفين ولكن بشكل معكوس).
السالتو (سباحة مع الدوران الأمامي والخلفي).
المنوعات (جميع الحركات التي يمكن ابتكارها).
و دخل مؤخراً نوع جديد من أنواع المسابقات وهو كومبو ويتألف من فريق يبلغ عدد أعضائه عشرة، اثنان من السباحات يقمن بعرض منفرد ومختلف عن بقية السباحات، كما يمكن لسباحة واحدة أن تقوم بأداء منفرد في ما يرافقها جميع الفريق بأداء حركات مكملة للرقصة، هذا وتعطى العلامات من صفر إلى عشرة، ويضع كل قاض علامته على حدة ثم تؤخذ العلامات من القضاة، ويؤخذ متوسط المجموع، وتكون على حسب الأداء الفني (Artistic) والأداء المهاري (Technical).

ليست هناك تعليقات: