استهل المنتخب التونسي مشواره في بطولة كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم المنظمة حالياً بغينيا الإستوائية بالتعادل 1-1 مع منتخب الرأس الأخضر في الجولة الأولى لمباريات المجموعة الثانية بالمسابقة اليوم الأحد.
وحصل المنتخبان بتلك النتيجة على أول نقطة في البطولة، ليتساويان في نفس الرصيد وفارق الأهداف مع منتخبي زامبيا والكونغو الديمقراطية اللذين تعادلا بنفس النتيجة في وقت سابق اليوم.
وجاءت المباراة قوية وسريعة على مدار الشوطين، وظهر المنتخب التونسي بشكل أفضل كثيراً في الشوط الثاني الذي استحوذ خلاله على الكرة وأهدر العديد من الفرص الخطرة.
وتقدم محمد علي منصر للمنتخب التونسي (نسور قرطاج) في الدقيقة 70، قبل أن يتعادل منتخب الرأس الاخضر سريعاً عبر لاعبه هيلدون راموس من ركلة جزاء في الدقيقة 77.
وفشل منتخب الرأس الأخضر بذلك في رد اعتباره أمام منتخب تونس الذي كان قد صعد على حسابه إلى المرحلة النهائية في التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال البرازيل 2014.
وتشهد الجولة الثانية للمجموعة مواجهة ساخنة بين المنتخب التونسي ونظيره الزامبي يوم الخميس المقبل، فيما يلتقي منتخب الرأس الأخضر مع الكونغو الديمقراطية في نفس اليوم.
ويأمل منتخب تونس، الذي توج باللقب عام 2004، في تخطي عقبة نظيره الزامبي حتى يضع قدماً في الدور الثاني للمسابقة، ويمحو الصورة الباهتة التي ظهر عليها في نسخة البطولة الماضية التي أقيمت بجنوب إفريقيا عام 2013 والتي شهدت خروجه مبكراً من مرحلة المجموعات.
وحصل المنتخبان بتلك النتيجة على أول نقطة في البطولة، ليتساويان في نفس الرصيد وفارق الأهداف مع منتخبي زامبيا والكونغو الديمقراطية اللذين تعادلا بنفس النتيجة في وقت سابق اليوم.
وجاءت المباراة قوية وسريعة على مدار الشوطين، وظهر المنتخب التونسي بشكل أفضل كثيراً في الشوط الثاني الذي استحوذ خلاله على الكرة وأهدر العديد من الفرص الخطرة.
وتقدم محمد علي منصر للمنتخب التونسي (نسور قرطاج) في الدقيقة 70، قبل أن يتعادل منتخب الرأس الاخضر سريعاً عبر لاعبه هيلدون راموس من ركلة جزاء في الدقيقة 77.
وفشل منتخب الرأس الأخضر بذلك في رد اعتباره أمام منتخب تونس الذي كان قد صعد على حسابه إلى المرحلة النهائية في التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال البرازيل 2014.
وتشهد الجولة الثانية للمجموعة مواجهة ساخنة بين المنتخب التونسي ونظيره الزامبي يوم الخميس المقبل، فيما يلتقي منتخب الرأس الأخضر مع الكونغو الديمقراطية في نفس اليوم.
ويأمل منتخب تونس، الذي توج باللقب عام 2004، في تخطي عقبة نظيره الزامبي حتى يضع قدماً في الدور الثاني للمسابقة، ويمحو الصورة الباهتة التي ظهر عليها في نسخة البطولة الماضية التي أقيمت بجنوب إفريقيا عام 2013 والتي شهدت خروجه مبكراً من مرحلة المجموعات.
ليست هناك تعليقات: