تنطلق اليوم النسخة الثلاثين من نهائيات كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم التي راهن الاتحاد الافريقي في استضافتها على غينيا الاستوائية في أصعب تحد في تاريخ الاتحاد القاري.
وكانت النسخة الحالية مقررة في المغرب، لكن فيروس ايبولا الذي راح ضحيته نحو 7 آلاف شخص في غرب افريقيا بدل كل المعطيات، واضطر المملكة قبل شهرين إلى طلب التأجيل حتى العام المقبل، بيد أن طلبه قوبل بالرفض من الاتحاد الافريقي الذي أصر على اقامة النهائيات في موعدها فشطب المغرب واستبعده من المشاركة.
وراحت الاستضافة الى غينيا الاستوائية، ثالث منتح للبترول في جنوب الصحراء الافريقية، بعد مشاورات حثيثة للاتحاد القاري الذي طرق جميع الأبواب وجس نبض العديد من الدول التي أبدت بدورها تخوفها من الوباء وكذلك من ضيق الوقت لاستضافة حدث كبير من قبيل كأس الأمم الافريقية.
وتفتتح غينيا الاستوائية العرس القاري بمواجهة صعبة امام ضيفتها الكونغو ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الاولى، وتعول غينيا الاستوائية على عاملي الارض والجمهور في ثاني مشاركة لها في البطولة باعتبارها البلد المضيف، وتكرار إنجازها في النسخة قبل الماضية عندما بلغت الدور ربع النهائي.
ويشهد اليوم الاول قمة نارية وستجمع بين بوركينا فاسو الوصيفة والغابون جارة غينيا الاستوائية المضيفة، ضمن المجموعة ذاتها.
وستكون المواجهة ثأرية لبوركينا فاسو كون الغابون ألحقت بها الخسارة الوحيدة في التصفيات عندما تغلبت عليها 2-صفر في ليبروفيل قبل ان تتعادل معها 1-1 ذهابا، حيث أوقعتهما القرعة في مجموعة واحدة، والأكيد أن الفائز في هذه المواجهة سيخطو خطوة كبيرة نحو بلوغ الدور الثاني كونهما أبرز المرشحين الى جانب الكونغو برازافيل لحجز بطاقتي المجموعة.
وكانت النسخة الحالية مقررة في المغرب، لكن فيروس ايبولا الذي راح ضحيته نحو 7 آلاف شخص في غرب افريقيا بدل كل المعطيات، واضطر المملكة قبل شهرين إلى طلب التأجيل حتى العام المقبل، بيد أن طلبه قوبل بالرفض من الاتحاد الافريقي الذي أصر على اقامة النهائيات في موعدها فشطب المغرب واستبعده من المشاركة.
وراحت الاستضافة الى غينيا الاستوائية، ثالث منتح للبترول في جنوب الصحراء الافريقية، بعد مشاورات حثيثة للاتحاد القاري الذي طرق جميع الأبواب وجس نبض العديد من الدول التي أبدت بدورها تخوفها من الوباء وكذلك من ضيق الوقت لاستضافة حدث كبير من قبيل كأس الأمم الافريقية.
وتفتتح غينيا الاستوائية العرس القاري بمواجهة صعبة امام ضيفتها الكونغو ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الاولى، وتعول غينيا الاستوائية على عاملي الارض والجمهور في ثاني مشاركة لها في البطولة باعتبارها البلد المضيف، وتكرار إنجازها في النسخة قبل الماضية عندما بلغت الدور ربع النهائي.
ويشهد اليوم الاول قمة نارية وستجمع بين بوركينا فاسو الوصيفة والغابون جارة غينيا الاستوائية المضيفة، ضمن المجموعة ذاتها.
وستكون المواجهة ثأرية لبوركينا فاسو كون الغابون ألحقت بها الخسارة الوحيدة في التصفيات عندما تغلبت عليها 2-صفر في ليبروفيل قبل ان تتعادل معها 1-1 ذهابا، حيث أوقعتهما القرعة في مجموعة واحدة، والأكيد أن الفائز في هذه المواجهة سيخطو خطوة كبيرة نحو بلوغ الدور الثاني كونهما أبرز المرشحين الى جانب الكونغو برازافيل لحجز بطاقتي المجموعة.
ليست هناك تعليقات: