يحتضن ملعب مصطفى بن جنات مباراة لها طابع عربي خالص في التاسعة من مساء اليوم الأربعاء، عندما يحل المنتخب الوطني ضيفا على نظيره التونسي، في الجولة السادسة و الأخيرة من التصفيات المؤهلة لبطولة أمم أفريقيا 2015.
يدخل "منتخب الفراعنة"، هذه المباراة وليس أمامه سوى الفوز، منتظراً بعض الهدايا قبل اللقاء من المنتخبات الآخرى، ليحمل آمال الصعود كأفضل مركز ثالث، بعدما ضاع الأمل في الصعود كأول أو ثاني المجموعة، والذي يتنافس عليها المنتخب التونسي مع نظيره السنغالي.
وينافس المنتخب الوطني الذي يحمل في جعبته 6 نقاط من 5 مباريات على أفضل مركز ثالث، مع منتخبات غينيا والكونغو "7 نقاط"، والكونغو الديمقراطية ومالاوي "6"، وأنجولا وموزامبيق "5".
وعقد شوقي غريب، المدير الفني للمنتخب الوطني، جلسة ودية مع اللاعبين قبل انطلاق مران أمس الثلاثاء، من أجل تأهيلهم من الناحية النفسية، حيث طالبهم بضرورة تحقيق الفوز، أملاً في التأهل كأفضل ثالث.
وتضاءلت فرص تأهل الفراعنة إلى كان 2015، بعد الهزيمة التي نالها على أرضه ووسط جمهوره من منتخب السنغال بهدف دون رد، في المباراة التي جمعتهما يوم السبت الماضي.
ويعاني المنتخب من إصابات عديدة في هذا اللقاء، وهم أحمد الشناوي وإبراهيم صلاح وحازم إمام، حيث لم يسافر الثلاثي إلى تونس لعدم الحاجة إليهم، بسبب الإصابات التي تعرضوا لها في المباراة الماضية.
ومن المنتظر، أن يخوض الجهاز الفني للمنتخب المباراة بتشكيل مكون من: عصام الحضري في حراسة المرمى، ومحمد نجيب وعلي جبر وأحمد فتحي وصبري رحيل في خط الدفاع، ومحمد النني وعمرو السولية ومحمود حسن تريزيجيه في خط الوسط، وأمامهم محمد صلاح ووليد سليمان تحت رأس الحربة الوحيد الذي عماد متعب "خالد قمر".
على الجانب الآخر، ضمن المنتخب التونسي الصعود للمونديال الأفريقي، بعد حصد 11 نقطة، وينافس فقط على صدارة المجموعة مع المنتخب السنغالي الذي يحمل 10 نقاط.
ولم يفرط نسور قرطاج في المباراة كما يتوقع البعض، خاصة وأن المباراة تقام على أرضه ووسط جمهوره الذي يرفض أي نتيجة غير الفوز وحصد الثلاث نقاط.
يدخل "منتخب الفراعنة"، هذه المباراة وليس أمامه سوى الفوز، منتظراً بعض الهدايا قبل اللقاء من المنتخبات الآخرى، ليحمل آمال الصعود كأفضل مركز ثالث، بعدما ضاع الأمل في الصعود كأول أو ثاني المجموعة، والذي يتنافس عليها المنتخب التونسي مع نظيره السنغالي.
وينافس المنتخب الوطني الذي يحمل في جعبته 6 نقاط من 5 مباريات على أفضل مركز ثالث، مع منتخبات غينيا والكونغو "7 نقاط"، والكونغو الديمقراطية ومالاوي "6"، وأنجولا وموزامبيق "5".
وعقد شوقي غريب، المدير الفني للمنتخب الوطني، جلسة ودية مع اللاعبين قبل انطلاق مران أمس الثلاثاء، من أجل تأهيلهم من الناحية النفسية، حيث طالبهم بضرورة تحقيق الفوز، أملاً في التأهل كأفضل ثالث.
وتضاءلت فرص تأهل الفراعنة إلى كان 2015، بعد الهزيمة التي نالها على أرضه ووسط جمهوره من منتخب السنغال بهدف دون رد، في المباراة التي جمعتهما يوم السبت الماضي.
ويعاني المنتخب من إصابات عديدة في هذا اللقاء، وهم أحمد الشناوي وإبراهيم صلاح وحازم إمام، حيث لم يسافر الثلاثي إلى تونس لعدم الحاجة إليهم، بسبب الإصابات التي تعرضوا لها في المباراة الماضية.
ومن المنتظر، أن يخوض الجهاز الفني للمنتخب المباراة بتشكيل مكون من: عصام الحضري في حراسة المرمى، ومحمد نجيب وعلي جبر وأحمد فتحي وصبري رحيل في خط الدفاع، ومحمد النني وعمرو السولية ومحمود حسن تريزيجيه في خط الوسط، وأمامهم محمد صلاح ووليد سليمان تحت رأس الحربة الوحيد الذي عماد متعب "خالد قمر".
على الجانب الآخر، ضمن المنتخب التونسي الصعود للمونديال الأفريقي، بعد حصد 11 نقطة، وينافس فقط على صدارة المجموعة مع المنتخب السنغالي الذي يحمل 10 نقاط.
ولم يفرط نسور قرطاج في المباراة كما يتوقع البعض، خاصة وأن المباراة تقام على أرضه ووسط جمهوره الذي يرفض أي نتيجة غير الفوز وحصد الثلاث نقاط.
ليست هناك تعليقات: