في ذهاب الدور نصف النهائي لدوري أبطال آسيا
ومن المنتظر حضور 67 ألف مشجع لمتابعة المباراة التي ستساهم في تحديد صاحب بطاقة الظهور في نهائي دوري الأبطال الشهر المقبل أمام سول الكوري الجنوبي أو وسترن سيدني واندرارز الأسترالي.
ويسعى الهلال الذي لم يسبق له التتويج بلقب البطولة منذ تغيير نظامها ومسماها عام 2003، إلى وضع قدمه الأولى في الدور النهائي، وذلك من خلال تحقيق فوز مريح قبل موقعة الإياب التي ستقام في مدينة العين في الـ30 من سبتمبر الجاري، بينما يتطلع العين إلى تحقيق نتيجة إيجابية، سواء الفوز أو التعادل، على أن يكون الحسم على أرضه وأمام جماهيره.
وتعتبر المباراة من الناحية الفنية متكافئة بين الفريقين اللذين يعتبران في أفضل حالاتهما الفنية والمعنوية، ومن ثم لا يمكن التكهن بنتيجتها التي ستكون مفتوحة على الاحتمالات كافة.
وتأهل العين لهذا الدور، بعد أن تصدر مجموعته الثالثة في دوري المجموعات برصيد 11 نقطة، جمعها من 6 مباريات، إذ فاز في 3 وتعادل في اثنتين وخسر واحدة، وفي ثمن النهائي تفوق على جاره ومواطنه الجزيرة ذهاباً في أبوظبي 1/2، قبل أن يكرر النتيجة في مباراة الإياب التي أقيمت بالعين، وفي ربع النهائي تجاوز عقبة الاتحاد ذهاباً في العين 0/2، قبل أن يكرر الفوز إياباً في مكة المكرمة بنتيجة 1/3.
ويأمل الفريق الذي قدم مستويات مميزة في البطولة إلى الخروج بنتيجة إيجابية من ملعب المنافس، سواء الفوز أو التعادل أو حتى الخسارة، بهدف على أسوأ الاحتمالات، على أن يكون الحسم على أرضه وأمام جماهيره، وهذا الأمر سيدفع مدربه الكرواتي زلاتكو داليتش إلى اللعب بطريقة دفاعية، مع الاعتماد على الهجمات المرتدة التي يجيدها مهاجموه الذين يتمتعون بالسرعة والمهارة العالية والتسجيل من أنصاف الفرق.
ويبرز في الفريق العيناوي مجموعة من اللاعبين أمثال حارس المرمى خالد عيسى، وعقد النجوم المتمثل في عمر عبدالرحمن والغاني جيان أسامواه وإسماعيل أحمد وفارس جمعة ومحمد عبدالرحمن وأحمد برمان والفرنسي كيمبو إيكوكو والسلوفاكي ميروسلاف ستوتش والكوري لي ميونغ جو.
وتعتبر المباراة من الناحية الفنية متكافئة بين الفريقين اللذين يعتبران في أفضل حالاتهما الفنية والمعنوية، ومن ثم لا يمكن التكهن بنتيجتها التي ستكون مفتوحة على الاحتمالات كافة.
وتأهل العين لهذا الدور، بعد أن تصدر مجموعته الثالثة في دوري المجموعات برصيد 11 نقطة، جمعها من 6 مباريات، إذ فاز في 3 وتعادل في اثنتين وخسر واحدة، وفي ثمن النهائي تفوق على جاره ومواطنه الجزيرة ذهاباً في أبوظبي 1/2، قبل أن يكرر النتيجة في مباراة الإياب التي أقيمت بالعين، وفي ربع النهائي تجاوز عقبة الاتحاد ذهاباً في العين 0/2، قبل أن يكرر الفوز إياباً في مكة المكرمة بنتيجة 1/3.
ويأمل الفريق الذي قدم مستويات مميزة في البطولة إلى الخروج بنتيجة إيجابية من ملعب المنافس، سواء الفوز أو التعادل أو حتى الخسارة، بهدف على أسوأ الاحتمالات، على أن يكون الحسم على أرضه وأمام جماهيره، وهذا الأمر سيدفع مدربه الكرواتي زلاتكو داليتش إلى اللعب بطريقة دفاعية، مع الاعتماد على الهجمات المرتدة التي يجيدها مهاجموه الذين يتمتعون بالسرعة والمهارة العالية والتسجيل من أنصاف الفرق.
ويبرز في الفريق العيناوي مجموعة من اللاعبين أمثال حارس المرمى خالد عيسى، وعقد النجوم المتمثل في عمر عبدالرحمن والغاني جيان أسامواه وإسماعيل أحمد وفارس جمعة ومحمد عبدالرحمن وأحمد برمان والفرنسي كيمبو إيكوكو والسلوفاكي ميروسلاف ستوتش والكوري لي ميونغ جو.
ليست هناك تعليقات: