فاز منتخب البرازيل على المنتخب الكرواتي بثلاثة أهداف لهدف في لقاء الجولة الأولى من دور مجموعات مونديال البرازيل وعرف تألقًا كبيرًا من نيمار.
الضيف الكرواتي كان ثقيلًا على البرازيليين وأخذ المبادرة مبكرًا، فكان قاب قوسين أو أدنى من افتتاح التسجيل في الدقيقة السابعة عن طريق إيفيكا أوليتش الذي استغل عرضية من المنطلق يمينًا بيريسيتش ليحولها برأسه بجانب القائم الأيمن لجوليو سيزار.
التألق الكرواتي تواصل، حيث انطلق أوليتش مجددًا في الرواق الأيسر خلال الدقيقة العاشرة ثم مرر كرة عرضية أرضية مستغلًا الغياب التام لدانييل ألفيش في الشق الدفاعي، فوصلت يلافيتش الذي لمسها دون أن يؤثر على مسارها كثيرًا فبلغت مارسيلو الذي تكفل بتسجيل الهدف الأول في البطولة ضد مرماه وسط خيبة أمل كبيرة من الجماهير البرازيلية ومن اللاعب نفسه الذي بدا تحت أثر الصدمة.
المنتخب البرازيلي حاول الاستفاقة من صدمته، فاقترب شيئًا فشيئًا من مناطق خصمه، قبل أن ينجح نيمار خلال الدقيقة 21 من التوغل عبر الجهة اليمنى ثم مرر كرة عرضية خطيرة لم تجد سوى دفاع الخصم الذي شتتها بشكل سيء فوصلت لأوسكار الذي سدد كرة رائعة لم يحل بينها وبين الشباك سوى تصدٍ رائع من بليتيكوسا.
كرواتيا الذي كان يعتمد عل الكرات المرتدة كاد يستغل في أكثر من مناسبة تقدم أظهرة البرازيل المبالغ فيه، فكادوا يُضيفون الهدف الثاني في الدقيقة 27 عن طريق يلافيتش الذي حول عرضية من سيرنا ليحولها برأسه في قبضة خوليو سيزار.
الفرج بالنسبة لأصحاب الأرض جاء في الدقيقة 28 عن طريق نيمار الذي استغل تمريرة من أوسكار في وسط الميدان، فانطلق في اتجاه المرمى ثم سدد كرة أرضية زاحفة على يسار حارس المنتخب الكرواتي لترتطم بالقائم بباطن القائم تم تسكن الشباك لتعود الأمور إلى نصابها.
البرازيل سيطرت على ما تبقى من الشوط الأول، لكنها لم تنجح في اختراق دفاع المنتخب الكرواتي، اللهم في مناسبة وحيدة بعد أن قام أوليتش بخطأ فادح داخل منطقة الجزاء، فسدد هولك كرة غير مركزة ذهبت بعيدة عن المرمى لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي هدف لمثله.
الشوط الثاني عرف انهيارًا بدنيًا من طرف الجانبين، كما أن الخوف من الخسارة أثر بشكل سلبي على المنتخب الأوروبي الذي لم يعد يُناور كما كان في الشوط الأول، فيما لم ينجح المنتخب البرازيلي في إيجاد حلول حقيقية للوصول إلى مرمى الخصم، حيث لجأ في أكثر من مناسبة إلى الحلول الفردية والتسديد من بعيد الذي لم يأت أكله.
وفي الوقت الذي كانت تتسم فيه المباراة بالهدوء، أعلن الحكم عن ركلة جزاء لصالح منتخب السيليساو في الدقيقة 69 بعد أن ارتأى أن لوفرين ارتكب خطأ في حق فريد داخل منقطة الجزاء، وهو قرار سيخلق جدلًا كبيرًا بعد أن أثبتت الإعادة عدم وجود تدخل يستحق الإعلان عن خطأ.
نيمار جونيور تكفل بتنفيد ركلة الجزاء، فوضعها على يمين بليتيكوسا الذي ارتمى في الاتجاه الصحيح ولمس الكرة دون أن ينجح في صدها لتنتهي في شباكه ويتقدم أصحاب الأرض بهدفين لهدف.
كرواتيا حاولت أن تُنقذ ما يُمكن إنقاذه في ما تبقى من اللقاء، وفي الوقت الذي كانت فيه قريبة جدًا من التعديل عن طريق تسديدة من مودريتش، انطلق أوسكار في مرتدة سريعة وسدد كرة أرضية تفوقت بغرابة على حارس المنتخب الأوروبي لينتهي اللقاء بفوز البرازيل بثلاثة أهداف لهدف.
الضيف الكرواتي كان ثقيلًا على البرازيليين وأخذ المبادرة مبكرًا، فكان قاب قوسين أو أدنى من افتتاح التسجيل في الدقيقة السابعة عن طريق إيفيكا أوليتش الذي استغل عرضية من المنطلق يمينًا بيريسيتش ليحولها برأسه بجانب القائم الأيمن لجوليو سيزار.
التألق الكرواتي تواصل، حيث انطلق أوليتش مجددًا في الرواق الأيسر خلال الدقيقة العاشرة ثم مرر كرة عرضية أرضية مستغلًا الغياب التام لدانييل ألفيش في الشق الدفاعي، فوصلت يلافيتش الذي لمسها دون أن يؤثر على مسارها كثيرًا فبلغت مارسيلو الذي تكفل بتسجيل الهدف الأول في البطولة ضد مرماه وسط خيبة أمل كبيرة من الجماهير البرازيلية ومن اللاعب نفسه الذي بدا تحت أثر الصدمة.
المنتخب البرازيلي حاول الاستفاقة من صدمته، فاقترب شيئًا فشيئًا من مناطق خصمه، قبل أن ينجح نيمار خلال الدقيقة 21 من التوغل عبر الجهة اليمنى ثم مرر كرة عرضية خطيرة لم تجد سوى دفاع الخصم الذي شتتها بشكل سيء فوصلت لأوسكار الذي سدد كرة رائعة لم يحل بينها وبين الشباك سوى تصدٍ رائع من بليتيكوسا.
كرواتيا الذي كان يعتمد عل الكرات المرتدة كاد يستغل في أكثر من مناسبة تقدم أظهرة البرازيل المبالغ فيه، فكادوا يُضيفون الهدف الثاني في الدقيقة 27 عن طريق يلافيتش الذي حول عرضية من سيرنا ليحولها برأسه في قبضة خوليو سيزار.
الفرج بالنسبة لأصحاب الأرض جاء في الدقيقة 28 عن طريق نيمار الذي استغل تمريرة من أوسكار في وسط الميدان، فانطلق في اتجاه المرمى ثم سدد كرة أرضية زاحفة على يسار حارس المنتخب الكرواتي لترتطم بالقائم بباطن القائم تم تسكن الشباك لتعود الأمور إلى نصابها.
البرازيل سيطرت على ما تبقى من الشوط الأول، لكنها لم تنجح في اختراق دفاع المنتخب الكرواتي، اللهم في مناسبة وحيدة بعد أن قام أوليتش بخطأ فادح داخل منطقة الجزاء، فسدد هولك كرة غير مركزة ذهبت بعيدة عن المرمى لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي هدف لمثله.
الشوط الثاني عرف انهيارًا بدنيًا من طرف الجانبين، كما أن الخوف من الخسارة أثر بشكل سلبي على المنتخب الأوروبي الذي لم يعد يُناور كما كان في الشوط الأول، فيما لم ينجح المنتخب البرازيلي في إيجاد حلول حقيقية للوصول إلى مرمى الخصم، حيث لجأ في أكثر من مناسبة إلى الحلول الفردية والتسديد من بعيد الذي لم يأت أكله.
وفي الوقت الذي كانت تتسم فيه المباراة بالهدوء، أعلن الحكم عن ركلة جزاء لصالح منتخب السيليساو في الدقيقة 69 بعد أن ارتأى أن لوفرين ارتكب خطأ في حق فريد داخل منقطة الجزاء، وهو قرار سيخلق جدلًا كبيرًا بعد أن أثبتت الإعادة عدم وجود تدخل يستحق الإعلان عن خطأ.
نيمار جونيور تكفل بتنفيد ركلة الجزاء، فوضعها على يمين بليتيكوسا الذي ارتمى في الاتجاه الصحيح ولمس الكرة دون أن ينجح في صدها لتنتهي في شباكه ويتقدم أصحاب الأرض بهدفين لهدف.
كرواتيا حاولت أن تُنقذ ما يُمكن إنقاذه في ما تبقى من اللقاء، وفي الوقت الذي كانت فيه قريبة جدًا من التعديل عن طريق تسديدة من مودريتش، انطلق أوسكار في مرتدة سريعة وسدد كرة أرضية تفوقت بغرابة على حارس المنتخب الأوروبي لينتهي اللقاء بفوز البرازيل بثلاثة أهداف لهدف.
ليست هناك تعليقات: