خسر الاسماعيلي بهدف نظيف أمام مضيفه شبيبة القبائل الجزائري في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم الجمعة بملعب الأول من نوفمبر في إطار الجولة الخامسة لدور مجموعات دوري أبطال إفريقيا.
سجل هدف المباراة الوحيد، النيجيري اسوكا قبل نهاية المباراة بثلاث دقائق.
بهذه النتيجة يرتفع رصيد الشبيبة إلي 13 نقطة في الصدارة، فيما تجمد رصيد الدراويش عند 3 نقاط في المركز الأخير.
جاءت المباراة في مجملها قوية من جانب الاسماعيلى ، وتألق خلالها الحارسان، لا سيما محمد صبحي الذي زاد عن مرماه ببسالة، وأنقذ الفريق من الاهتزاز ست مرات علي الأقل.
وشهدت المباراة انقطاع التيار الكهربي لربع الساعة بعد مرور 32 دقيقة من الشوط الأول، فيما مارست جماهير الجزائر عادتها بإلقاء الشماريخ بكثافة في أرض الملعب، فضلاً عن استخدام الفوفوزيلا.
بدأت المباراة قوية من أصحاب الأرض، وفرض الفريق الجزائري أسلوبه في الربع ساعة الأولي، وكاد أن يسجل أكثر من هدف في ثلاث مناسبات متتالية.
وفي الربع ساعة الثانية، قدم الدراويش آداءاً متميزاً، وظهرت خطته الهجومية التي أنهكت دفاعات الشبيبة، لا سيما بعد تسديدات وعرضيات أحمد سمير فرج وعبد الله الشحات و النيجيري جودوين.
وانقطع التيار الكهربي في الدقيقة 32، ليتم إيقاف المباراة نحو ربع ساعة، يعود بعدها الإسماعيلي لمواصلة هجماته التي أسفرت عن إنفراد تام لعبد الله الشحات بمرمي الفريق الجزائري، ليهدر فرصة هدف مؤكد بكل غرابة.
ويواصل الدراويش إهدار العديد من الفرص السهلة، ويحاول الفريق الجزائري استعادة زمام الأمور، ليسدد ثلاث كرات متتالية ينقذها الحارس المصري محمد صبحي بكل براعة.
وفي الشوط الثاني بدأ الإسماعيلي قوياً، فيما قل الآداء تدريجياً قبل أن ينشط الفريق الجزائري في الدقائق الخمس الأخيرة.
وفي الدقيقة 87 فاجأ النيجيري اسوكا الجميع بهدف في مرمي صبحي من عرضية علي منطقة الجزاء، لتنتهي المباراة بفوز الفريق الجزائري بهدف دون رد.
وبهذه النتيجة تتصعب مهمة الدراويش في التأهل للدور قبل النهائي، إذ يحتاج هذا التأهل أن يتعادل الأهلي علي الأقل مع ضيفه هيرتلاند بعد غد، ويفوز الدراويش أمام الأهلي في الجولة الختامية، فيما ينهزم هيرتلاند في ملعبه أمام الشبيبة.
سجل هدف المباراة الوحيد، النيجيري اسوكا قبل نهاية المباراة بثلاث دقائق.
بهذه النتيجة يرتفع رصيد الشبيبة إلي 13 نقطة في الصدارة، فيما تجمد رصيد الدراويش عند 3 نقاط في المركز الأخير.
جاءت المباراة في مجملها قوية من جانب الاسماعيلى ، وتألق خلالها الحارسان، لا سيما محمد صبحي الذي زاد عن مرماه ببسالة، وأنقذ الفريق من الاهتزاز ست مرات علي الأقل.
وشهدت المباراة انقطاع التيار الكهربي لربع الساعة بعد مرور 32 دقيقة من الشوط الأول، فيما مارست جماهير الجزائر عادتها بإلقاء الشماريخ بكثافة في أرض الملعب، فضلاً عن استخدام الفوفوزيلا.
بدأت المباراة قوية من أصحاب الأرض، وفرض الفريق الجزائري أسلوبه في الربع ساعة الأولي، وكاد أن يسجل أكثر من هدف في ثلاث مناسبات متتالية.
وفي الربع ساعة الثانية، قدم الدراويش آداءاً متميزاً، وظهرت خطته الهجومية التي أنهكت دفاعات الشبيبة، لا سيما بعد تسديدات وعرضيات أحمد سمير فرج وعبد الله الشحات و النيجيري جودوين.
وانقطع التيار الكهربي في الدقيقة 32، ليتم إيقاف المباراة نحو ربع ساعة، يعود بعدها الإسماعيلي لمواصلة هجماته التي أسفرت عن إنفراد تام لعبد الله الشحات بمرمي الفريق الجزائري، ليهدر فرصة هدف مؤكد بكل غرابة.
ويواصل الدراويش إهدار العديد من الفرص السهلة، ويحاول الفريق الجزائري استعادة زمام الأمور، ليسدد ثلاث كرات متتالية ينقذها الحارس المصري محمد صبحي بكل براعة.
وفي الشوط الثاني بدأ الإسماعيلي قوياً، فيما قل الآداء تدريجياً قبل أن ينشط الفريق الجزائري في الدقائق الخمس الأخيرة.
وفي الدقيقة 87 فاجأ النيجيري اسوكا الجميع بهدف في مرمي صبحي من عرضية علي منطقة الجزاء، لتنتهي المباراة بفوز الفريق الجزائري بهدف دون رد.
وبهذه النتيجة تتصعب مهمة الدراويش في التأهل للدور قبل النهائي، إذ يحتاج هذا التأهل أن يتعادل الأهلي علي الأقل مع ضيفه هيرتلاند بعد غد، ويفوز الدراويش أمام الأهلي في الجولة الختامية، فيما ينهزم هيرتلاند في ملعبه أمام الشبيبة.
ليست هناك تعليقات: