بتروجيت يهزم الاسماعيلى بهدف نظيف ويعود لدائرة المنافسة على لقب بطولة الدوري من جديد، اقيمت المباراة على ملعب استاد السويس بالجولة الـ 22 من المسابقة.
سجل سيد حمدي هدف فريقه الوحيد في الدقيقة 65، بعداستقباله عرضية أسامة محمد من الجهة اليسرى برأسه في شباك الحارس محمد صبحي.
بتروجيت يرفع رصيده إلى 39 نقطة ويقفز بها إلى المركز الثالث بفارق الأهداف خلف إنبي، قدم للأهلي المتصدر برصيد 42 نقطة، ذلك أنه أبعد الإسماعيلي صاحب الخبرة الكبيرة في المنافسة وأزاحه عن طريقه مؤقتاً إنتظاراً لما ستسفر عنه الجولات القادمة، بعدما تراجع الاسماعيلى للمركز الرابع برصيد 38 نقطة.
فوز بتروجيت أشعل مقدمة الدوري من جديد، و بات الفارق بين الأهلي المتصدر وآخر فريق في الثلاثي الذي يلهث خلفه ثلاث نقاط فقط، علماً بأن النادي الأحمر يملك مباراة مؤجلة أمام الأولمبي يخوضها غداً في الأسكندرية، كما يملك الدراويش مباراة مؤجلة أيضاً أمام المقاولون العرب.
قدم الإسماعيلي مباراة كبيرة في الشوط الأول وتألق نجومه عمر جمال ومحمد محسن أبو جريشة وحارس مرماه محمد صبحي، فيما لعب بتروجيت كما لم يلعب من قبل في الشوط الثاني وتفوق على منافسه في كل شيء، ولولا سوء التوفيق لكان الفارق في النتيجة وصل إلى خمسة أو ستة أهداف.
وبفوزه اليوم، يواصل بتروجيت تفوقه على الدراويش في اللقاءات التي جمعتهما منذ صعود الأول للدوري في العام الماضي، حيث تميل الكفة لصالح البتروليين بنتيجة 4 -2 من إجمالي ستة لقاءات جمعت بينهما حتى الآن.
سجل سيد حمدي هدف فريقه الوحيد في الدقيقة 65، بعداستقباله عرضية أسامة محمد من الجهة اليسرى برأسه في شباك الحارس محمد صبحي.
بتروجيت يرفع رصيده إلى 39 نقطة ويقفز بها إلى المركز الثالث بفارق الأهداف خلف إنبي، قدم للأهلي المتصدر برصيد 42 نقطة، ذلك أنه أبعد الإسماعيلي صاحب الخبرة الكبيرة في المنافسة وأزاحه عن طريقه مؤقتاً إنتظاراً لما ستسفر عنه الجولات القادمة، بعدما تراجع الاسماعيلى للمركز الرابع برصيد 38 نقطة.
فوز بتروجيت أشعل مقدمة الدوري من جديد، و بات الفارق بين الأهلي المتصدر وآخر فريق في الثلاثي الذي يلهث خلفه ثلاث نقاط فقط، علماً بأن النادي الأحمر يملك مباراة مؤجلة أمام الأولمبي يخوضها غداً في الأسكندرية، كما يملك الدراويش مباراة مؤجلة أيضاً أمام المقاولون العرب.
قدم الإسماعيلي مباراة كبيرة في الشوط الأول وتألق نجومه عمر جمال ومحمد محسن أبو جريشة وحارس مرماه محمد صبحي، فيما لعب بتروجيت كما لم يلعب من قبل في الشوط الثاني وتفوق على منافسه في كل شيء، ولولا سوء التوفيق لكان الفارق في النتيجة وصل إلى خمسة أو ستة أهداف.
وبفوزه اليوم، يواصل بتروجيت تفوقه على الدراويش في اللقاءات التي جمعتهما منذ صعود الأول للدوري في العام الماضي، حيث تميل الكفة لصالح البتروليين بنتيجة 4 -2 من إجمالي ستة لقاءات جمعت بينهما حتى الآن.
ليست هناك تعليقات: