لماذا اشرك المدير الفنى للمنتخب المصرى اللاعب مصطفى فتحى فى الدقيقة 89 من المباراة اى ان اللاعب مطلوب منه ان يعدل النتيجة فى دقيقة واحدة فقط!!
ولماذا اشرك اللاعب رمضان صبحى ماكينة صناعة الالعاب قبل نهاية المباراة بحوالى 10 دقائق فى الوقت الى انتهت فيه شعلة الحماس لدى الفريق ورضى بالخسارة، ولماذا ترك عبدالله السعيد مهاجما وهو لاعب بطىء لا يسنطيع مجاراة شباب جنوب افريقيا.
ولماذا يلعب الننى وابراهيم صلاح فى نفس المكان وعندما اراد التغيير سحب الننى واشرك طارق حامد بلا اى مبرر .
ولماذا يلعب الننى وابراهيم صلاح فى نفس المكان وعندما اراد التغيير سحب الننى واشرك طارق حامد بلا اى مبرر .
مازال المنتخب المصرى يلعب بمبدأ الحظ والفهلوة وسياسة الواسطة لارضاء الاهلى والزمالك .
والنتيجة خسر المنتخب الوطني المصري أمام مضيفه الجنوب أفريقي، بهدف دون رد، في المباراة الودية التي جمعت بينهما باستاد أورلاندو، ضمن الاستعدادات لتصفيات كأس العالم روسيا 2018.
ونال منتخب «الأولاد» كأس التحدي، التي خصصها الاتحاد الجنوب أفريقي للفريق الفائز، وذلك في إطار إحياء البلاد لذكرى رحيل الزعيم نيلسون مانديلا.
بادر أصحاب الأرض بالهجوم خلال الدقائق الأولى، وتمكن من التقدم في الدقيقة السابعة بهدف أول عن طريق ماكولا، مستغلًا عرضية اللاعب ماسانجو.
ليبدأ بعد ذلك لاعبو الفراعنة محاولاتهم لإدراك التعادل، ففي الدقيقة 20، جاءت هجمة سريعة بدأها عبدالله السعيد إلى محمد صلاح، الذي مرر لعمر جابر، لكن عرضيته تصطدم في الدفاع.
وفي الدقيقة 22، مرر عبدالله السعيد كرة خطيرة إلى محمد صلاح، لكن راية المساعد رصدته متسللًا قبل التسديد أعلى المرمى، وبعدها بدقائق أرسل محمد عبدالشافي تفتقد متابعة كوكا ويمسك الحارس بالكرة.
وتتواصل محاولات الفراعنة، وفي الدقيقة 29، يتوغل عمر جابر داخل منطقة جزاء المنافس، لكنه مرر بالعرض كرة أبعدها الدفاع الجنوب أفريقي، وفي الدقيقة 39، تأتي كرة خطيرة من ركنية نفذها محمد صلاح يلتقطها الحارس قبل وصولها إلى كوكا.
وفي الدقيقة 43، يرسل تريزيجيه كرة رائعة إلى كوكا، الذي سددها قوية لكن تصطدم في قدم المدافع كلايتون إلى ركنية.
وبعد 3 دقائق من انطلاق الشوط الثاني، يمرر عمر جابر عرضية نموذجية قابلها تريزيجيه بضربة رأس لكن بجوار المرمى، ثم تأتي انطلاقة مميزة من النشيط تريزيجيه، وتمريرة إلى صلاح الذي سدد بجوار المرمى، مهدرًا فرصة محققة لإدراك التعادل.
وأضاع «صلاح» فرصة أخرى في الدقيقة 61، بضربة رأس مرت بها الكرة بجوار المرمى، بعد تلقيه عرضية من «عبدالشافي».
وأجرى هيكتور كوبر، المدير الفني للفراعنة، تغييره الأول في الدقيقة 63، بنزول طارق حامد بدلًا من محمد النني، بغية إحكام السيطرة على منطقة وسط الملعب، وبعد ذلك بدقائق سدد ماسانجو كرة قوية تمر بجانب مرمى الفراعنة، ثم جاء توغل من سيبو سيسو داخل منطقة الجزاء، لكن على جبر تدخل وأبعد الكرة لركنية، في الدقيقة 69.
وأجرى المنتخب المصري ثلاثة تغييرات متتالية بنزول أحمد فتحي ورمضان صبحي وعمرو جمال، بدلًا من عمر جابر وعبدالله السعيد وكوكا، في محاولة لتنشيط الجانب الهجومي، لكن الأمور تسير على عكس توقعات «كوبر»، بعدما تحولت السيطرة لصالح أصحاب الأرض بمحاولات لم تشكل خطورة كبيرة على مرمى المنتخب المصري.
ونال منتخب «الأولاد» كأس التحدي، التي خصصها الاتحاد الجنوب أفريقي للفريق الفائز، وذلك في إطار إحياء البلاد لذكرى رحيل الزعيم نيلسون مانديلا.
بادر أصحاب الأرض بالهجوم خلال الدقائق الأولى، وتمكن من التقدم في الدقيقة السابعة بهدف أول عن طريق ماكولا، مستغلًا عرضية اللاعب ماسانجو.
ليبدأ بعد ذلك لاعبو الفراعنة محاولاتهم لإدراك التعادل، ففي الدقيقة 20، جاءت هجمة سريعة بدأها عبدالله السعيد إلى محمد صلاح، الذي مرر لعمر جابر، لكن عرضيته تصطدم في الدفاع.
وفي الدقيقة 22، مرر عبدالله السعيد كرة خطيرة إلى محمد صلاح، لكن راية المساعد رصدته متسللًا قبل التسديد أعلى المرمى، وبعدها بدقائق أرسل محمد عبدالشافي تفتقد متابعة كوكا ويمسك الحارس بالكرة.
وتتواصل محاولات الفراعنة، وفي الدقيقة 29، يتوغل عمر جابر داخل منطقة جزاء المنافس، لكنه مرر بالعرض كرة أبعدها الدفاع الجنوب أفريقي، وفي الدقيقة 39، تأتي كرة خطيرة من ركنية نفذها محمد صلاح يلتقطها الحارس قبل وصولها إلى كوكا.
وفي الدقيقة 43، يرسل تريزيجيه كرة رائعة إلى كوكا، الذي سددها قوية لكن تصطدم في قدم المدافع كلايتون إلى ركنية.
وبعد 3 دقائق من انطلاق الشوط الثاني، يمرر عمر جابر عرضية نموذجية قابلها تريزيجيه بضربة رأس لكن بجوار المرمى، ثم تأتي انطلاقة مميزة من النشيط تريزيجيه، وتمريرة إلى صلاح الذي سدد بجوار المرمى، مهدرًا فرصة محققة لإدراك التعادل.
وأضاع «صلاح» فرصة أخرى في الدقيقة 61، بضربة رأس مرت بها الكرة بجوار المرمى، بعد تلقيه عرضية من «عبدالشافي».
وأجرى هيكتور كوبر، المدير الفني للفراعنة، تغييره الأول في الدقيقة 63، بنزول طارق حامد بدلًا من محمد النني، بغية إحكام السيطرة على منطقة وسط الملعب، وبعد ذلك بدقائق سدد ماسانجو كرة قوية تمر بجانب مرمى الفراعنة، ثم جاء توغل من سيبو سيسو داخل منطقة الجزاء، لكن على جبر تدخل وأبعد الكرة لركنية، في الدقيقة 69.
وأجرى المنتخب المصري ثلاثة تغييرات متتالية بنزول أحمد فتحي ورمضان صبحي وعمرو جمال، بدلًا من عمر جابر وعبدالله السعيد وكوكا، في محاولة لتنشيط الجانب الهجومي، لكن الأمور تسير على عكس توقعات «كوبر»، بعدما تحولت السيطرة لصالح أصحاب الأرض بمحاولات لم تشكل خطورة كبيرة على مرمى المنتخب المصري.
ليست هناك تعليقات: